*..كلما أحسست بأن الدنيا ضاقت عليك؟!
وهموم الحياة أرهقتك وكبلتك!
هناك (كنز) لا يقدر بأي الأثمان وغفلنا عنه وتناسيناه وكأننا لا ندري بأنه حل لجميع مشاكلنا
وهمومنا؟!
(أنه كتاب الله الكريم)
فيه الشفاء والسعاده في الدنيا أما في الآخره فهو شفيعنا فمن كرم الله بنا أنه جعل الحرف بحسنه والحسنه بعشر أمثالها الى سبعمائه ضعف بأذن الله..
فلماذا نهجره؟! لنحذر من ضياع وقتنا من غير أن نتلو وجه واحد..
فلماذا لا نخصص وقت نتلو فيه القرآن بصوت شجي وقلب حاضر؟!
فلولا القرآن لتعكرت حياتنا وعشنا هما وغما ولا مفر منهما فالقرآن أنيسك اذا فقدت الخلان والدواء اذا كابدتك الآلام..
(اللهم أجعل القرآن ربيع قلوبنا ونور صدورنا وذهاب همومنا وغمومنا اللهم أجعله شفيعنا يوم تقوم الساعه اللهم آمين..)
منقووووول
جزا الله كاتبته ام انس خيرا الجزاء